قصــــــــــــ اميرة ــــــــــر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصــــــــــــ اميرة ــــــــــر

قصر اميرة
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 حب واي حب؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبلة




عدد الرسائل : 125
تاريخ التسجيل : 09/10/2007

حب واي حب؟ Empty
مُساهمةموضوع: حب واي حب؟   حب واي حب؟ Emptyالأربعاء مارس 26, 2008 3:32 am

حب ( وأي حب )



الشيخ : نبيل العوضي


الحب ...

كلمة صغيرة قليلة الحروف ، لكنها كبيرة المعنى ، عظيمة الأثر .. من عظم هذه الكلمة احتار الناس في معناها ، وربما من أجل هذه الكلمة زهقت أنفس وسالت دماء !!



الحب ...

لا يعرف طعمه إلا من ذاقه ثم فقده !! فلوعة الفراق وألمه وعذابه دليل تغلغل ( الحب ) إلى أعماق القلب وسيرها في مجرى الدماء ومخالطتها لكل المشاعر والأحاسيس .



الحب ...

أما أن يكون مشروعاً ومحموداً واما أن يكون ممنوعاً ومذموماً ، وغاية الحب التعبد وهي مرتبة لا تجوز الا ( لاعظم محبوب ) وهو الله جل وعلا ، ويصل الحب فيها إلى درجة التذلل والخضوع بحيث لا يعترض على أى أمر يؤمر به ولا يخالف ما يحبه حبيبه فيحب كل ما أحبه الله ، ويبغض كل ما يبغض ، بل ويحاول الحبيب أن يجعل كل حبه في الدنيا تبعا لحب ( أعظم حبيب ) وهو الله تبارك وتعالى ، فيحب فيه ويبغض فيه .



الحب ...

يجعل الحبيب يسهر الليالي ويهجر النوم ، يدع الطعام والشراب والشهوة من اجل حبيبه ، ترجف القدمان من طول القيام والوقوف ولا يشعر بهما من اجل حبيبه ، تدمع العينان وتسيل الدموع شوقاً لحبيبه وطلباً لرؤيته ، يقرأ كلامه مرات ومرات ومرات لا يمل ولا يكل .. بل يزداد شوقاً وطمعاً ، يناجيه في السر والخفاء ساعات وساعات .. يكفيه أن حبيبه يسمعه !!.. لو طلب منه حبيبه وقته لاعطاه لو طلب ماله لاعطاه لو طلب حياته ودمه لاعطاه بلا تردد ، فمن اجله يرخص كل شئ ، انه الحبيب الاعظم ، انه ( الله ) .



الحب ..



يتدرج بصاحبه حتى يصل الى مرتبه كبيرة تجعل صاحبها لا يفعل الا ما يرضي حبيبه !! فهل رأيتم حبيباً لا يأكل الا ما يرضي حبيبه ، ولا يشرب الا ما يرضيه ، ولا يلبس الا ما يرضيه ، ولا يمشي الا إلى ما يرضيه ، لا يسمع الا ما يرضيه ، ولا يرى الا ما يرضيه ، حركاته .. سكناته .. كلامه .. صمته .. نومه .. سهره .. أخذه .. عطاؤه .. كل هذا لا يفعله الا اذا كان يرضى حبيبه !! بل حياته وموته في سبيل حبيبه !!فهل هناك حب أعظم من هذا الحب ؟! .. انه ( الحب ) الاعظم ولا يستطيعه الا المؤمنون الصادقون ، قال تعالى ( والذين أمنوا أشد حبا لله ) .

***

ما يسمى هذه الايام بعيد الحب أو الفالانتاين فهو كلام فارغ !! وبدعة شيطانية أصلها مرتبط بالديانة الوثنية الرومانية ، التى كانت تحتفل في منتصف شهر فبراير بآلهتهم ، ولهم إله يسمى إله ( الخصوبة ) !! ولما أنتقل الرومان الوثنيون إلى الديانة النصرانية ربطوا هذا اليوم بقصة القديس " فالانتاين " الذي قتل من أجل عقد قران المحبين في كنيسة مخالفا أوامر الإمبراطور الروماني .

فأصل الاحتفال كان وثنيا ولا زالت فيه علامات الوثنية ، ثم أنتقل ليدخل إلى أعياد النصارى ومناسباتهم ، ثم صارت مناسبة سنوية تتم فيها الفواحش والمنكرات ، حيث يجتمع الرجال والنساء في مكان واحد ، ويكتب كل منهم اسمه في ورقة ويتم تبادل الأوراق فيحصل كل رجل على حبيبة جديدة يقبلها وتكون عشيقته !! وتمارس في هذا اليوم الفواحش والجنس ، حتى أن الكنيسة ثارت على هذا اليوم وتقاليده وتوقف الاحتفال فيه لقرون طويلة ، حتى تم احياؤه في القرن الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين .

فالاحتفال بما يسمى عيد الحب تقليد واتباع لعبادة ودين وثني ، ثم دين نصراني محرف ، وما يحصل فيه من منكرات وفواحش انما هي اتباع لخطوات الشيطان ، واستغلال التجار والمحلات هذا اليوم لترويج بضائعهم بشعارات وسلع ترتبط بما يسمى عيد الحب ، انما هو كسب غير مشروع ، ولو قاطع الناس هذه المحلات لكفت عن غيها واضلالها للناس ، وكل شعار يرفع أو لون ( أحمر ) يلبس فى هذه الايام يقصد صاحبه الاحتفال بعيد الحب ، فانما هو نقص في الدين والخلق ، فلنتأمل !

نحن نعرف الحب .. ولا نحرمه .. ولكن الحب في مكانه المشروع ، فكم يؤجر الانسان عندما يحب زوجته ويصرف قلبه لها ، وتحب المرأة زوجها ، أما ما يحصل اليوم من معاكسات وتحرشات جنسية وكلام ساقط باسم الحب ، فهذا فعل لا يدل الا على اخلاق صاحبه .



اما الكتاب اللذين يزعمون اننا نحرم الحب ، فهم مضللون ومخادعون ، فنحن نعرف الحب ونحترمه ، ونعرف منبعه واين نجعله ، اما احتفالكم باعياد ( وثنية ) فلانكم اضعتم الطريق وصرتم تبحثون لكم عن هوية في مخلفات الامم



منقول للفائدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اميرة مسلمة

اميرة مسلمة


عدد الرسائل : 347
تاريخ التسجيل : 25/09/2007

حب واي حب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: حب واي حب؟   حب واي حب؟ Emptyالأربعاء مارس 26, 2008 4:13 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم إنا نسألك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربنا إلى حبك ...

اللهم إنا نبرأ من الكفار ومن معتقداتهم وبواطلهم ...

ومن المؤسف حقا ما شحنت به عقول فتياتنا ...للسير وراء مايسمى بعيد الحب واللون الأحمر ...


جزاكي الله خيرا الغالية عبلة
تقبلي مروري حبيبتي


حب واي حب؟ 13
حب واي حب؟ 14
حب واي حب؟ 10
حب واي حب؟ 1163273521
حب واي حب؟ 1140873804

حب واي حب؟ 437732026
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسل




عدد الرسائل : 13
تاريخ التسجيل : 28/01/2008

حب واي حب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: حب واي حب؟   حب واي حب؟ Emptyالأحد مارس 30, 2008 1:24 pm

النفوس بطبعها محبة لمناسبات الفرح والسرور الخاصة والعامة، ومن ذلك العيد، ورعاية لهذا الميل النفسي فقد جاءت شريعة الإسلام بمشروعية عيدي الفطر والأضحى؛ عيدين مشروعين في العام، وشرع الله فيهما من التوسعة وإظهار السرور ما تحتاجه النفوس، كما شرع للناس عيدا أسبوعيا وذلك يوم الجمعة، وهذا من رحمة الله تعالى بهذه الأمة المحمدية.

واذا التفتنا إلى ما عند الأمم الأخرى من الأعياد؛ فسنجد ان عندهم من الأعياد الشيء الكثير، فلكل مناسبة قومية عيد، ولكل فصل من فصول العام عيد، وللأم عيد وللعمال عيد وللزراعات عيد وهكذا، حتى يوشك الا يوجد شهر الا وفيه عيد خاص، وكل ذلك من ابتداعاتهم ووضعهم، قال الله تعالى{ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم} ولهذا فإن مواعيدها تغيرت على مر السنين بحسب الأهواء السياسية والاجتماعية، ويقترن بها من الطقوس والعادات وأنواع اللهو ما يطول سرده، كما تذكر ذلك عنهم بالتفصيل الكتب المتخصصة.


ومن غرائب الأعياد في العالم اليوم أعياد الوثنيين وأهل الكتاب من اليهود والنصارى والتي تنسب إلى آلهتهم وأحبارهم ورهبانهم، كعيد القديس (برثلوميو)، وعيد القديس (ميكائيل) وعيد القديس (اندراوس) وعيد القديس (فالنتاين) وهكذا، ويصاحب أعيادهم هذه مظاهر عديدة كتزيين البيوت، وإيقاد الشموع، والذهاب للكنيسة، وصناعة الحلوى الخاصة، والأغاني المخصصة للعيد بترانيم محددة، وصناعة الأكاليل المضاءة، وغير ذلك.



ثم صار من عادات الأمم الأخرى من غير المسلمين أن يقيموا عيداً سنوياً لكل شخص يتوافق مع يوم مولده، بحيث يدعى الأصدقاء ويصنع الطعام الخاص وتضاء شموع بعدد سني الشخص المحتفل به، إلى آخر ما هنالك، وقد قلدهم بعض المسلمين في هذا الابتداع!!.

وبعد ما تقدمت الإشارة إليه من تلك الأعياد لدى الأمم، فمن نافلة القول أن يتأكد المسلم أن أكمل الهدي وأفضل الشرع هو ما جاء به خاتم الأنبياء والرسل محمد صلى الله عليه وسلم، وقد قال الله سبحانه{اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا} كما أن جميع ما لدى الأمم الأخرى من تلك الأعياد بدعة وضلالة، فوق ما عندهم من الكفر بالله، قال الله تعالى:-


{ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}.


ولأهمية هذه المسألة وضرورة العناية بها ـ أعني ما تسرب إلى المسلمين من أعياد الكفار ومناسباتهم التي ينسبونها لدينهم ـ فقد كانت عناية الشرع بهذا الأمر بليغة ومؤكدة، فإن الله وصف عباده المؤمنين بمجانبة الكفار في أعيادهم وذلك قوله سبحانه{والذين لا يشهدون الزور} فالمراد بالزور ـ الذي لا يشهده عباد الله المؤمنون ـ في هذه الآية هو: أعياد الكفار. ثم إن الله شرع لعباده المؤمنين من الأعياد ما يستغنون به عن تقليد غيرهم، فقد روى أبو داود والنسائي وغيرهما بسند صحيح عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: (قد أبدلكم الله تعالى بهما خيرا منهما: يوم الفطر والأضحى).

قال الحافظ ابن حجر ـ رحمه الله ـ : واستنبط منه كراهة الفرح في أعياد المشركين والتشبه بهم".

ولنا أن نتوقف في الأسطر التالية مع عيد أخذه بعض المسلمين عن الكفار وقلدوهم فيه:ألا وهو ما يسمى "عيد الحب" ، هكذا يسميه بعض المسلمين والكفار، وأما اسمه الأصلي فهو يوم أو عيد القديس "فالنتاين" (VALENTINE,S DAY) وقد حدده النصارى في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير من العام الإفرنجي، لعقيدة محددة عندهم ليس هذا محل سردها.


وما كان لنا أن نقف أو نلتفت لهذا العيد فهو من جملة عشرات الأعياد عندهم، ولكن لوجود من تأثر به من المسلمين والمسلمات؛ فقد وجب أن يعرف إخواننا وأخواتنا ممن يحاول المشاركة فيه بقيامهم ببعض الطقوس الخاصة به، وهم لا يدرون أن هذا العيد وهو ما يسمى (عيد الحب) عيد ديني لها ارتباط وثيق بعقيدة النصارى، وهم ـ اعني النصارى ـ متخبطون في نسبته هل هو من ارثهم، أو من ارث الرومان الذين كان لهم من الآلهة ما يشتهون، فجعلوا للحب إلهاً على طريقتهم في الاعتداد بآلهة أخرى، كما لهم من الآلهة المزعومة للنور وللظلماء وللنبات وللأمطار وللبحار وللأنهار وهكذا.

ومن المظاهر والأمور التي يتعاطاها الكفار في الاحتفال بالعيد المذكور ـ عيد الحب ـ تأثرهم في لباسهم وما يتهادونه في ذلك اليوم من بطاقات، وبطاقات زهور، وورود باللون الأحمر الذي يرمز عندهم إلى مسلك منحرف محدد له صلته بالفحش، وهكذا الشأن في الحلوى والكعك وما يوضع عليها من مواد غذائية كل ذلك باللون الأحمر، ومن المظاهر الاحتفالية لديهم الكتابة على البطاقات بعبارات الغرام والهيام بين الشباب والفتيات، وكذا شراء تمثال أو دمية حمراء تمثل حيوان (الدب) وقد رسم عليه ما يمثل القلب، وكلمات الحب، ثم يباع بأسعار باهظة ليقدم كهدية ترمز للحب!!.

ومما زاد في انتشار هذه المظاهر وفشوها في عدد من بلاد الإسلام ما تقوم به كثير من وسائل الإعلام المقروءة والمرئية، وخاصة الفضائيات، من الدعاية لهذا المسلك بأساليب متعددة، حتى انطلى الأمر على البسطاء من الناس، ممن لا يملكون من الوعي الثقافي ما يحصنهم ضد هذه المسالك العوجاء،وخاصة الطلاب والطالبات في التعليم العام والعالي.


وفي ضوء ما تقدم فإننا نقف مع إخواننا وأخواتنا أهل الإسلام ممن يشارك في شيء من مظاهر الاحتفال الآنفة الذكر وقفة معاتبة، فنقول:

إنكم اليوم يا من تحتفلون بهذا اليوم ـ عيد الحب وما شابهه ـ لحاجة في نفوسكم، ولكن الذي أظنه بكم بما عندكم من فطرة توحيدكم لله تعالى، إنكم لو علمتم الخلفية الدينية لهذا الاحتفال وما فيه من رموز الابتداع أو الشرك بالله، والتظاهر بأن معه إلهاً آخر ـ تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ـ لأدركتم فداحة خطئكم وشناعة توجهكم وتأثركم.


ومما قرره أهل العلم:

انه لا يجوز للمسلم أن يقبل أي إهداء أو طعام صنع لمناسبة عيد من أعياد الكفار، ولهذا فإن من المتعين على الآباء والأمهات أن يلاحظوا هذا الأمر على أولادهم، وخاصة إذا رأوا من بناتهم تخصيص اللباس الأحمر في ذلك اليوم البلايز والجاكيت والجوارب والأحذية، وهكذا لو طلبوا منهم شراء الورود والبطاقات الخاصة بذلك اليوم، فيبينوا لهم حقيقة الأمر بأسلوب شرعي تربوي مقنع.


كما أننا نعتب عتبا كبيرا على من يتاجر من المسلمين برموز الاحتفالات بأعياد الكفار باستيرادها أو تصنيعها، كالذين يتاجرون بالزهور وتوفيرها في ذلك اليوم على صفة مخصوصة، أو أصحاب محلات الألعاب وتغليف الهدايا، فإن متجارتهم تلك ببيعهم ما يساعد على الاحتفال بأعياد الكفار ويتخذ ذريعة إليها، لا ريب انه من التعاون على الإثم والعدوان والمشاركة في نشر عقائد الكفار، وبحمد الله فإن لهم سعة وفسحة في غير ما يتخذ للاحتفال بأعياد الكفار لو أرادوا ذلك.
ومما ينبغي أن ينبه إليه هنا أيضا ما يتوجب على حملة الفكر وأهل الإعلام من المسلمين من قيامهم برسالتهم في حماية حياض الإسلام الفكرية من أن يعبث بها نظراؤهم ممن يكيد للإسلام وأهله.


ولنختم حديثنا هذا بفتوى شرعية للعلامة الجليل والفقيه الكبير الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ حيث سئل عن الاحتفال بما يسمى (عيد الحب) والمشاركة فيه، فأجاب رحمه الله:
الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه:
الأول: انه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
الثاني: انه يدعو إلى العشق والغرام.
الثالث: انه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم.


فلا يحل أن يُحْدَث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد، سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك.
وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه، وان لا يكون إمعة يتبع كل ناعق.

أسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن، وان يتولانا بتوليه وتوفيقه.
[انتهى كلام الشيخ محررا بيده.]

وبما تقدم يُعلم (لمن عيد الحب؟)

ذلك أن عيد الحب ليس من سنة الإسلام ولا هديه، ولكنه حصيلة ارتكاسات اجتماعية وتربوية لدى الكفار، وان من شارك في الاحتفال به من المسلمين فلهوى في نفسه، وبسبب الهزيمة النفسية وانتكاس الوعي الثقافي وضعف التحصين الشرعي لدى من أغرته نفسه بتقليد الكفار والتشبه بهم في تفاهاتهم وانحرافاتهم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

محبكم

باسل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبلة




عدد الرسائل : 125
تاريخ التسجيل : 09/10/2007

حب واي حب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: حب واي حب؟   حب واي حب؟ Emptyالثلاثاء أبريل 01, 2008 1:45 pm

السلام عليكم




مشكورة على مرورك اميرتي
رجائي من الله ان ترجعني بالف خير



بارك الله فيك الاخ باسل على مرورك الطيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حب واي حب؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قصــــــــــــ اميرة ــــــــــر :: قسم الرسائل الدعوية عبر النت-
انتقل الى: